
دان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قرار طهران تخصيب اليورانيوم إلى أكثر من 3.6%، بينما عبرت بروكسل ولندن وباريس عن قلقها ودعت إيران للتراجع عن خطوتها فورا.
وسبق ماكرون الجميع في التعليق على الإجراء الإيراني الجديد، ووصفه بأنه “انتهاك” للاتفاق الموقع عام 2015.
وجاءت الردود الأوروبية الأخرى متشابة إلى حد كبير، مطالبة طهران بالعدول عن “تقويض الاتفاق النووي”، وإن خلت من عبارات الإدانة الصريحة.